ويحَ هذ القلم المتمتع بعبوديته
وهو يدعو بالغفران لواهبهِ شرف الانتماء الى الجنة ....
الى الخلود ...
ارتعاشهُ فوق الورق ثباتٌ للورق ....
صُـــبح...
ما كنت يوماً أتصفحك الا وطاش برأسي الدم
وجفت جميع مزاعمي الخضر بالرد
بما يليق الحضور المتعملق المتعالي لشخصك
دمت عالياً .... والسماء بيت العمالقة
واعجابي العَمَدْ