كنتِ أنتِ هنا البحر .. وكان هو ربّاناً يتقن ركوب أمواج السّهر برفقة حضوركِ المُربك ...
جنة الحور ..
الحزنُ أرهق اللّغة , فكانَ لها مُتعة النشوة هنا ..
سأعود كثيراً يا جنّة لأقرأكِ حدّ الدّهشة !
همسة :
تخيّلتك هنا مع موسيقى الجاز ,
و زنبقٌ يتمايلُ حولَكِ ..