معدل تقييم المستوى: 328
تسبحُ واهبَها بكرة وعشيا ، وحين يستبدُّ بها شوقُها إليه تلهج بذكره ، فيضئ قلبَها نورا كإصباحٍ ولج مَفْلقَ الليل ، . . . . بحـق أنت رائــــــع ياعيــد دمت ودام عطــاءك الجميل
التعديل الأخير تم بواسطة نسرين الأحمد ; 09-19-2006 الساعة 09:17 PM.