:
:
وش وش هــ
دعني أنصت لبوح الصمت في حضرة الهوى
أسرق أنفاس الهدوء و أتلبسها دفء ممتلىء بالفتنه
أشعر بـ حبيبات العشق الملتهبة بين سعير طيفك !
أنا يا سيدي أنثى من حرير
فــ رفقاً بالقوارير
أعشق الإنصهار في حضورك
أقارع البرد بأجراس من تمتمات العشق الدافء في دمي
و أهرع حيث رجل لا يشبه أحد !
أتوكأ على ذراع الطهر فيك
و أدع الوجد يستلقي على ضفاف حنانك
كأنا حين سقوطي من علياء غيمة حبلى بالحب
تليها أخرى تتلقفني جنوناً في صدر العشق يستعر
شششش
دعني أنصت لا زال يستهويني الإنصهار !
:
:
