وجه السعد ..
أنت صانعٌ للحب ...
صانعٌ للأيدي المتماسكة ...
صانعٌ للعشق بكبرياء الخضوع ...
صانعٌ لخيوط الغرام المأمونة الحياكة ...!!
سعد...
ساخنٌ وحميم حبك ، متسللاً دوماً إلى جوف الصدور المصنوعة من الشقوق الإسمنتية ليحولها الى صلصالٍ من طينٍ حميم نشكله بقالبٍ مبارك ...
سعد ...
كان الحرف هنا أحلى براهينك لها ولقراءك المتابعين لك ...
ودّي العامر ..