هنا دخلت بعد أن صافحت اسمك
وفي جعبتي لهفة شعر واعجاب أقدّمها إليك
قرأت مايثلج الـ صدر إذ هو مليء بالعبر أدرك تماما أنّها التقطت بـ عين واعيٍ مثلك فكيف لاأتعلّم منها
أحبّ الشاعر الذي يغلق أذنه عن المطالبات بـ لون معيّن من الشعر ويكتب وهو واعي مايكتبه ومواكب وسبّاق تارة أخرى
الجميل عبدالحميد
كيف لي أن أخرج ولم أخبئ في ذهني أبيات من عند ؟
تحيّتي لـ روحك وكلّ الودّ لك