:
وأغنّي لَكْ ، وَتَرْ سَادِس
كَمَا المَا لـَ..انسكَبْ مِن بين أصابِيعَك
كَمَا اليَانِع من الأعشَابْ ،
كَمَا المُعْشِب من الأصْحَاب
بَلَيّا اصحَاب ، باغَنّي لَك
وإذَا تَقْدَر تِغَنّي لِي
تَذَكّر أنّي الأورَاق
وانّك مُنتَهى الدُّرّاق
كِذا أجَمّعك يَاتِبْغِي مثل ماابْغِي
وادَوّر بك وُجُوه أحْبَابْ
حِزِن غِيّابْ
وَتَرْ سَادِس يِدَوزِنّي بـْ..رَبِيعَك ..
والشِّتَا : [ غَلاّبْ ] !

فِي حِينِه السّاعة 6،41