كم نحن أوفياء لهذا الحزن ...
فحتى في غيابه ...
تجدنا على العتبات في انتظاره
هلم أيه الحزن ... فنحن لاشيء
في غيابك
سيدي المبدع ...
عبدالعزيز رشيد ...
راق لي هذا الصباح وأنا أبحر مع حرفك
وأغرق في عمق فقدك وحزنك
جميل أنت في كل حالاتك
تحياتي العطرة
وخالص إعجابي