وقف أمام الرفوف المثقلة بالكتب يتأملها ..امتدت يده نحو قصة - بنات الرياض - ..تلك القصة التي كشفت سوأة الكثير من أدعياء الحرف والنقد في بلادي .. سأل البائع
_ ما ثمن هذه القصة ؟
_ أربعون ريالا ..
_ وهل هي بؤساء فكتور هوجو
_ البؤساء بعناها بــ خمسة ريالات
,
,
لا تعليق
.. لا تعليق البتة ........................................