معدل تقييم المستوى: 3566
لمن أفتقد الوريث ...! حين فقد الوريث نفسه بغياهب الوقت ...! لا حرمني الله طهر قلوبكمــ ... ولا أبجديات أقلامكمــ .... شكراً بحجم الأحبار والانتظار والأسفار ... بحجم الود الذي أتخذ من قلوبكم وطناً يبعث السلام من خلاله ...!! كل عام والجميع بخير ..