عبدالرحمن الغبين ونافع التيمان
استمتعت بحيوية الحوار بينهما . .
أستمتعت بالألفة النابعه من قلب نافع والممتدة إلى روح عبدالرحمن أينما ذهب
ثقافتهما ووعيهما كانا نور يتخلل أرواحنا من صفحة لـ آخرى
أبداً لم أشعر الملل ولا يشعر القارئ
فقد كانا يتعاملان مع الموقف بذكاء خارق خارق خارق

تحدثا عن الشعر العماني 
وعن الشيخ حمدان بن محمد بن راشد
حتى أني خشيت أن أجد نفسي برفقتهما ليلتها في ديوان الرئاسه 
.
.
.
بالنسبة لي شخصياً
هذا الـ بلا موعد
كان الأجمل
_ حزنت كثيراً وأرهقتني عبارة مع السلامه عندما كتبها نافع_
خاصه وأني كنت أراقب روحهما بفرح
ولم أتهيأ لوداعهما من هذا المكان . .
لن تكفي شكراً