آه يا ليلي قاسمتك
الن تدفأني ..
الن تطفأ
لظى شوقي ...!!
ألن تنير ظلام وحدتي ..!!
ألن تبكي
لسرابي ..!!
ألن تلون أوهامي ..
مالي أناجيك ..
ومامن مجيب ..!!
مالي أضاحك .. و ما من صدى الا النحيب .. !!
حنان
لهذه الترانيم البلابليه صوت الطهر ..
وشفافية الحزن هنا كانت مزمجره حرفًا
كنت ِ كطائر الطهر الذي يجاهد جناحيه في عتمة الليل كي يصل إلى النهار والنهار يعتصر شوقًا إليه , ولكن لن يغير ذلك في مسار الزمن . !
كان قطافي لهذه الصوره كي أقول لك ِ أن تعودي إلى النور في داخلك وتلونيه بماء طهرك فالليل لايملك إلا سواد ًا