:
وَ قَد ملأت رؤوسنا وَ صُدُورنَا [ دُخوناً ] ،
واضحٌ جداً أنّ هذا النّص مكتوبٌ بخبرة مُتَمَكّن .
وَضعَ أدواتَهُ أمَامَه وَ تعب على ما في باله أن يُنجِزه .
بمعنى آخَر لم يأتي هذا النّص إلى الشاعر قسراً ،
بل الشّاعر قهَر الظروف وَ طَوّعها لِيُقَدّم لَنَا هذه الهديّة بكُلّ ذوق وَ قَدْ فَعَل .
_ شُكراً جزيلاً ياعبدالعزيز ،
وشُكرُ الجميل طاعةٌ وَ شُكرٌ للربّ _