عبدالعزيز رشيد ...
حين تخلق لنصوصك .. نافذة تحيا بها ...
بعيداً عن ضيق .. مجلد لايُشبه سوى وجه الخريف ...
فإنك تتوق لرؤية أحرف .. تطل عليها .. تبُث فيها الحياة ..
تجعل الشكر والإمتنان يتشجر ويُزهر فوقها تقديراً لمرور أنفاس حرفهم ..
وأنت من الأقلام التي أسعد بها ... حياك الله ...