ابراهيم الحارثي ...
أهلاً بك أخي الكريم ...
قد أتفق معك في جزئيات المقال الكبيرة و أختلف معك في جزيئاته الصغيرة ...
بما أننا نحن من فتح الباب لهؤلاء وسمحنا لهم بمقاسمتنا الحياة على هذه الأرض الطيبة فمن الكرم أن ندعهم يتشاركون معنا في دفع عجلة النمو ...
لازالت عقدة تفضيل الأجنبي ( القديمة ) ثابته وراسخة في أذهان الكثير من شبان وشيب هذا البلد ... نحن بحاجة لمسافة زمنية طويلة حتى تنتهي هذه النظرة ونبدأ في الاعتماد على أبنائنا ...
أعتقد أن المجتمع يسير في نقد ذاته الآن .... و هذه أولى خطوات التغيير ...
كثيرٌ من التفاؤل والأكثر من الصبر ...
مودتي ...