.
.
.
الْضَاويِّ جِداً
أيكُون صَدْرُك سِرُّها وَدَارها الْأبْيَض ؟!
أنا أُؤمن بِذلك ..لأنِّي أؤمن بالْمُعجزَّات كَثيراً .. كَإيمَاني بالْمُسخرات ...الـّ تَأتيّ
مِنْ حيثُّ لايَحْتسبُ الْطَيبون ..
كَمَا أني لاأُخْفِيكَ أنَّ أطْفاَلِي الْعَشر [ أصَابِعي ] كَانوا يَكتِبون الْـ[ مُوسيقى ] ..
وهُم يُفرِغُونَ جُيوبهم مِن الْقُطن .. حَتى تَتَسع لِأكْثَر شَيءٍ مِنْ مَلامحك ..
وَلَم يَمْتَليء أيَّاً مِنْهُم بَعد
إنْحناءة أيضاً
.
.
.