فمن الطـلِّ تغنـى وارتـوى
رائحات الطير باتـت ترجـعُ
وخريـر المـاء أو شـلالـه
مثل نب في عروقـي يسمـعُ
صديقي وعزيري الدكتور الشاعر قذافي الموسى ...
يبدو ان سعادتي اليوم ستصل ذروتها "الدكتور باسم هنا والدكتور قذافي هنا " اي جمال واي بهاء سيضاف لهذا الصرح...بكل تأكيد يادكتور قذافي انت احد اجمل الذين يكتبون الشعر المقفى في هذه المرحلة ...فقط يبدو ان مهنة الطب سيطرت على هذاالجانب الذي يناديك باعلى صوت...
