.
.
.
تُشْبِهينَكِ يَاوَرد
حَمْرَاءُ قَانيَّة نَديَّة .. لَاتَأبْهِين لِلرَمَادِ فَوقُكِ
رُبما لِأنَّك تَشْعُرينه أحْدَى غَيمَاتُكِ فَقَط ..
يَا
وَرد
[ سلم لي عليه ] سَتَأتيكِ وبفمها حَمَامة حُبٍ وَياسَمينة
إنْ حطَّت فَوق جِلْدكِ شَرعيّ أصَابِعكِ لها وغنيِّها

.
.
.