.
.
.
أُغنيَّة [2 / 4 ] :
لانُرِيد اللْقَاء وَالْرَحِيلُ مُوجِعاً هَكَذا ,
الْذَنْبُ على : اِلطُرقات .. / الْذنبُ عَلى : الْخُطَى
وأنْتِ ذَنْبُ اللْقاء ..ذَنبُ الْرحِيل ..ذَنْبُ الْكُرسِي الْخَشبي .. وَطَاولة الْزَائر الْأخير ,
’’
إحنا مين ’’ ؟
لَسُت أدْرِي [ عنْا ] ..لَكِنَكِ أشْيَاء خُلقِت لِمَرةٍ وَاحِدَة ..قُطِع نَسْلُها .. وَتَسَلْسَلت
’’
ليش نتلفت خايفين ’’ ؟!
ذَراتُ الْهَواء تُدَندِن مَعْكِ حُزنكِ .. إرتَبَكت الأنْفَاس .. ظلَّت ..تَنحَّت .. وَنُحنِحَ زِلْزَالُها
’’
من ميين خايفين ’’ ؟!
صَوتُكِ
’’
آآآآآآآآآآآآ ’’
حَزَم بِتْهُوفن قَبْرَه
وَصَعد !

.
.
.