.
.
.
أُغنيَّة [1 /4 ] :
إبْتِسَاماتِي تُلامِسُ إبْتِهالات الْمَطر .. حِينَ تُسَخِرين حُقُول الْسَنابل مَؤونة لِلعصَافِير ..
وَ تَسَألِين ’’
لَـ..وين رايحين ’’ ؟!
فَيجُيبكِ الْعُشاق : مِنذُّ لَحْظَتُكِ وحَبِيبَتي سَتَكُون حَبِيبتي ..
مِنذُّ لَحْظَتُكِ وَصَوتُكِ كَنَائِسي والْأجراسُ لها..
عِندكِ إسْتَجمعتُ نَفْسي ..ولِأجلها أُبَثُّ ..
تَسألِين ؟!
وَيَبْكُون ..
نَحْنُ لَمْ نَلْتَقِي ..وَقَدْ سَبقَتْنِا الْسِنين ..
إلْتَفِتي .. خَلْفكِ ... وَمَارِسي اللاخَوف ..
ثمَّة أمُورٌ عَليكِ فِعْلها .. حَتى تَتَكاثر وَتَصْعَد لِلسَماء .. فَتُسخر لِلكَائِنات ..
الْعاشِقَاتُ مَزقن جَلابِيبهن
إرفْعَي لِسانكِ .. وأكْسِي الْعِظَامَ بالحَرير ..

.
.
.