أختي \ حنان
أرى بأن السبب في ذلك هو بروز الـ شعر المكتوب باللهجة النجديّة من شعراء نجد
ولذياع صيت قصائدها أكثر من غيرها من الماضي مما ساهم في ترسيخها بالأذهان
( توبة العوني - سامريّات إبن لعبون - وأشعار القاضي - وغزليّات محسن الهزّاني - وحربيّة إبن صفيّان - والكثير )
وكذلك هذا الوهج الإعلاميّ المسلّط عليها بحكم موقعها مما جعل الشعراء يحاولون الوصول الى ذلك الوهج بامتطاء صهوة اللهجة النجديّة
كـ حال من يتعلّم لغة قوم لـ يعرض أقواله وبالفعل نجح العديد منهم ولهذا السبب
بدأت العديد من القصائد تتلاشى أمام القصائد النجديّة
ولم يمنع ذلك من وصول الشاعر (عبّاس جيجان) ولا كما ذكر أخي قايد (محمد المر بالعبد)
وبالإمكان القول بأن ذلك شبيه بالكتابة باللهجة البيضاء للوصول لأكبر شريحة من الناس