معدل تقييم المستوى: 19
تُخطف أروحنا وتُأسر قسراً مرافقةً ذكرياتنا الصغيرة ومستأنسة بها .. هي وحدها الأم من تعجز الأبجديات أن تطاول عرشها .. وكيف لها ذلك ..! الأخ الفاضل .. ياسر خطاب أسعدني تواجدك احترماتي
لا شيء ..!