الـْـ صُبحْ
صُبحْ
كـَـ إسْمُكِ / خاصيّتُهْ [ وما حَوى ] ، يـَأتي مَعَ صوت العصافيرْ
مِنْ عِطر النِّسْمَه / رفْرَفَةْ الرّيشْ وحَتّى رَفْرَفَةْ النِّسْمَهْ / عِطر الرّيشْ
[ القِراءَه ـ ـ
ـتُك ِ ]
الفَرْحَةُ بِها كـَـ فَرْحَةُ الزّنابِقْ بـِـ قُبلاتْ الشّمسْ ، كـَـ تأوّه الجائِعْ الـْـ لا يَقْوى على فَتحْ شَفَتيهْ وَوَجدْ [ حَبّةْ عِنَبْ ] فـَـ إسْتَغْرَقَ بـِـ التّأمُلْ حَدْ الـْـ غَيبوبَهْ فـَـ التّهْيُئَهْ فـَـ الحياةْ
[ نَصيرْ ]
الـْـ حَديثْ عَنه / الحَديثْ عَنْ القرميد حينما تُثْقِلُه الثّلوجْ ، عن الغيوم المُتلبّدَهْ الـْـ ترتدي أطمارا ً باليه مِنْ لا إنْقِشاعْ ! ، مواكِبُها في سَماء المَدينَهْ [
أخْيِلَهْ ] , وأهازيجُها [ أوراق صِفصافْ ] حِنّاؤها سَكينهْ مُسْتأمَنَهْ في مَهب [ ريحْ ]
صُبحْ
خَرير نَهرْ وَحفيف أوراق غُصونْ [
رَدّكُ ]
[ أسْتاذَهْ إسْمُها صُبحْ :
أنْت ِ ]
إحْتراماتْ