مرحبا آنـــــــّا.
.
.
المرأة هي المُدانة يا عزيــــــزتي أولا وأخيراً..
أتعلمين لمَ.؟
لأنها تعلم من البداية كُلــ محطاتـــ رحلتها التي إختارتها وتسلّم بكلــ ماستواجهه.
وأنــ وُجهـ لها ملام قالتـــ بصوتــٍ عالـٍ:
أنـــــــــــا حرة.!
.
إذنــ هي المسؤولة عمــا ستواجهـ.
أما كذبهـ.. فـ عُذرا
هُنّ أيضـــــــا كـ ذلك.!
دائمـــــا الصراحة أحلى.
فقاعدة المصلحة تقتضي ذلكـ ربما تستلزم ا لـ ك ذ ب.
للأسفــ..
قد أخففـ حكمي بــ أن هدفها من الكذبــ أسمى من هدفهـ هو بـ كثير.
.
.
قد أكونــ مخطئة.
.