تغتال اسوار الذاكرة لحظات التثني والعشب والتورق
وتمنحها إشارة عبور إلى خارجنا
وخلفها أيتام خُلقوا من فرح ليعبث بهم الفقد
ويسكننا ما علق بالجفن من وجع لا يبرح المكان
حتى يخترقنا بـ نصله / متباهياً بجبروت ألمه
يستقر في الداخل لانستطيع معه النسيان .
غيمة عطر
سكبت العطر والمطر
وأنت في عّليين .