:
:
ذات يوم سأكون قد أسلمتك مفاتيح حدودي المصفّدة ..
وأيقنت بأنك الرجل الذي يطهّر عهر البشر في أرضي !
وبأنك الوحيد القادر على صنع تميمة عشق أعلقها على نحري النابض بك ..
والراوي الوحيد الذي يتلو مساحات الحنين بفيض همسه وعيناه ..
والذي يخبرني حكايات الظُلل التي يختبئ تحتها أحباب الأرض ..
وتلك القراءت المتساقطة فوق رؤوس الأيام ..
ما هي إلا إعلان للبدايات الجديدة !
فـــ اجعلني لأجلك منصورة !!
:
:
