أرقتني هذه البداية فكانت كإنهيار التمني والمخاطرة
وعلى أبواب الأمل مازالت تأكل الطيور من ذاك الجسد
وتنفصل أجزاء الحكاية بإنتظار عصى التجديف
أخي نايف بن سعود .... فلتدع الرياح
تحرك تلك الأشرعة ... لتنقلها .. بعيدا ً
فقد تجد موانئ خالية من القوارب لترسوا سفينتك
رغما ً عن القبطان ....
شكرا ً لك بهذه الروعة
دمعة في زايد