|
م.سعد الْغَامدِي
عِنْدَ حَافةِ أقْدامك نمت بِلاسْتيداتِ خْضراء أخْرى وَ مُتْفاقمة جِداً
لَيس لِأنَّها تَحْتاجُ لِمُعانقة الْشَمس ...لَكِن /
رُبْما كَانْت تَمْتَّص فَرْعها الْمُستَقِيم مِنْ جِذورك
سَعد :
أثق جِداً أنَّك مُفاجأة جميلة لِأبْعاد
أهْلا بألوانك

التوقيع |
مِن الْبَدِيهي أن أحْيا
هَذِه الْحَياة بَعثِي , كنتُ فِي الْمَوت .
- كُنْتُ وَحِيدة 

|
|