خالد الداودي مرحبا بالخصوصية ..
هنا خصوصية متغلفة بالخصوصية ..
وميض لإدراك حالة أبت إلا أن تباح فاعاد خلقها خالد الداودي بملامح التخفي المجهور ..
كل مافي هذا النص مسطحٌ بعمق ..عميق وغامض لدرجة الريبة ..
وهناك سطور وأساطير وملاحم من حالات التعجب والذهول , يواريها خالد الداودي تارة إثر تارةٍ .. لنغوص كل مرة في لجة إعادة الإستقراء بمتعة ..
تعبي مخلوف هنا ..