*لغة سماء أمتعتني دهاليزها كثيرا ....
ـــ هي من سراديق الأوعيه .. بحاجه لضوء اللفظ .. للإرتفاع ... والظهور على أنحاء ... الأجواء وممارسه مابذر من الداخل ...
لكي تبتسم .. الأنامل ... فقط ...
*فخرجت كأني مدرك لكل ماطرحته خشية أن أتهم نفسي بمحدود الوعي ...
ــ هنا وعي متزن ..وبـ تواضعاً جم .. والأجمل منه ..هذا التقارب .. لمعايشة هذه الحاله
*تبقى رتقات التعاطي تتشابه مع ( إنتشاء) البوح الصوري لطرح يخرج من نطاق الأحاسيس الثلاثة .. ولا تكتمل الصورة لأن الإبداع أن لا نعرف أننا نعرف ..
ــ ري هذه الحقيقه ... يزينّ ــ الأحاسيس الثلاثه ــ بأطياف .. الفنن .. ولو كانت بـ رتقاً متفاوتاً مما يجعلها بأنكه حله ولو كان .. الأجدر ... التمعن ... بجوارحها ملياً .. أفضل من سطحية ثيابها الخارجيه ..
هناك ... يجلس التأمل ... وحيداً ... ياأخي
*هكذا تصورت الموضوع ......
أو هكذا أردت أن أتصوره حتى نخلق لغة إشارة جديدة لم نسبق عليها من قبل .. فالفضاء واسع والأفق يتلون وفق نظراتنا ..
ــ تصور ... يغمض ...عينيّ ... لأناقة ... هطول ...ماذكر ...
شكراً ... نافع التيمان ...
لهذا ... الحضور
مودتي ...