:
شفني مواطن بنوا لي داخلي مهجر !
.................... أموت رغم الحيا وأعيش بأمجادي !
لَكَ وَ لِوَطَنَك .. آلاف القُبْلات وَ الصّلوَات ،
كثيرٌ من يَظُنُّون بأنّ الوطنيّة لا تَتَحقّق أو تَتأكّد ..
إلاّ في ترديد ( النّشيد الوطني ) .. وَ طِلاَء الوجه بالأخْضَر ،
مَعْ أنّ الوطنيّة الحَقّة شيءٌ آخَر لا عِلاقة لهُ بِمَا سبَق ..
الوطنيّة الحَقّة كَالنيّة لا يُمكِن أن يلمسها الآخرون ..
أو يرسمون خطوطها وَ ملامحها المتماهيَة مع الرُّوح .
_ شُكراً كثيراً لكَ ياطلال على هذه الهديّة _