
تـُرابـُـك وَ طَـنِي
فرحَــة الأعــْيـَاد
لمــَسات ٌ حــَـنون ْ
دفء ْ الأم
و هـَـيـبة الأب ْ
وَ شــُموخُ وَطــَن ْ
تــُرابــُك َ وَطـَــنـِي
زهــُورا ً كـ رُوحِ السّمَاواتِ السَّبــْع ْ
كـ نـــُور شَامِخ عزيزاً
يحـتـضـنـنــا ضِـيـاء ْ
يــَمدنــَا فَجرا ً
فــَخــْرا
ً
عــِزة
شــُمـُوخ ْ
و أشـْيــَاءُ كــُثــُـر ليسَت كـ سَائــِر الأوطـَان .
تــُرابــُك َوَطنــِي
أ ُمنـِيــات ُصَحَارى ذهبية .
و حــِكــْمــَة ُ زمــَن تـَسْتـكــِين ْعلى أعــْيــُن ِرحــَّالة .
فــَخـــر ُ البــَادِية .
فـَخر ُ الرِّجــَال ْ .
و نقطة ُ فَجـْرٍ مــِنَ المــَدى تــَشُع ْ
لـ تــضئ ْ.
.
.
::
شكـرا..جروح
