قد نتقبل فكرة ترويض أنفسنا بترضيتها وتهدأتها ....
ولكن صعب أن نمارسها مع الآخرين ... تفاديا ً لاية معارك
فلكل فرد وضيفة لا يتعداها للآخرين ... كأن نقول أنا أعلّم نفسي
وهم يعلّمون أنفسهم ... هكذا يصلح المجتمع في علاقاته
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مها الأحمد
ماذا عن البعض منا لا يستطيع الأستمرار في دائرة الناس ومحيطهم
دون أن يضطر إلى العزلة والأنزواء دون مقدرة على ترويض نفسه والآخرين ؟

|
الاخت مها الأحمد ...
أتعلمين أين يكمن السّر في هؤلاء ... !!؟
لأنهم حاولوا أن يأخذوا دورهم وأدوار الآخرين ففشلوا حتى مع أنفسهم ....
فتبادل المنافع أمر حتميّ ... للعيش بلا قلق ... لفكرة كيف أروض الغير ..!؟
شكرا ً أختي مها ... حماسنا وإن يتعدانا أحيانا ً لا يصدءنا ...
شكرا ً لهذا الطرح
دمعة في زايد