معدل تقييم المستوى: 18
الداودي، أيها الفلاح الذي يأكله الرغيف، تنفس هذا الصباح بك، وكأنك، تأخذنا بهذه القصيدة إلى مدرستك، تلاميذ، في يومهم الأول للدراسة! شكراً لك، لأنك جميل جميل جداً في هذا النص, وللضاوي الضاوي، الشكر الجزيل.
بَعَضْ أَحْيَانْ، أَقُول : [ الوَقْت يِنْصِف] كَانْ بِهْ بَاقِي. وأَقُول أَحْيَانْ : وَقْتِكْ لا تِقَاوا، [إنْهَرِهْ، واقْوهْ] فَلا أَسْهَلْ مِنَ الصَّعْب، إنْ جِمَحْ عَزْم الفتَى الهَاقِي. ولا أَصْعَبْ مِنَ السَّهْل، إنْ بَغِيْت اتْخَيِّبْ الهَقْوَة. فـَ الرَّاحِلُونَ هُمُ ..! أبو الطيب.