:
:
عقيل
أنعم و أكرم بِك و بــ أهلها الكرام
قرأت شعراً فاخراً
منادياً الى شيءٍ ما
رُبما شيء من
ماء سحابة ممطرة الى وطن
لا أعلم و لكن
ترك هذا النص فيني إنطباعاً اخر
غير الذي قرأته
لن أخبرك ما هو الأن
دعني أمارس طقوس التوغل
ان سمحت لي و ولو قليلاً
شُكراً لــ مدائن الجمال
حين اطلاق لــ شعرٍ عقيلي شهي
تقديري :
: