دندنة عود، وليل قد أضاء بعضه، وبعضه المعتم قد ألقيت به في معمعة اللا إدراك لحين مسارب من يقين تشعله لعلي أتجاوز هذه البقعة المخيفة التي تتزايد نسبة خسارتي لوجودي بها بشكل مخيف أو بشكل أتوق به للرحيل من هذا العالم الآلم بمسيرته المفقدة لكل الثوابت التي كُنا عليها.
#نواف_العطا