هناك لحظات لا يكون فيها المطلوب هو الحوار، بل الوقوف أمام المرآة، والاعتراف بحجم التشوهات التي أصابت المشهد.
تبارك الله
ما اروعك قلما وفكرا واسلوب في تناول الفكرة
رغم دسامتها بأسلوب شيق ممتع مبهر
من زمان اعشق قلمك وحرفك وفلسفتك
شكرا بلا حد اديبتنا المبدعه منى ال جار الله
وامنيتي الا تغيب اطروحاتك المبهرة
دوما في انتظارها
مودتي والياسمين
،،