اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله مصالحة
هذه النُدرة التأمليَّة الفلسفيَّة جاحدٌ بحقها الضوء , لايدري كيف يلج على سريع خَطو مكامن الرقيّ فيتنفَّس الإلقاء , ولكنّه خاب عن التَّزويد ,
إنّها سطوة جماليَّة تحيل ما ينتاب إلى ما يُدلق , وتكشف أنّ الدواخل كفيلة بهزّ الورق كما يجب .
لغة فوق لغة ... تقديري .
|
القدير عبدالله مصالحة:
قلمك يجيد التحديق في النصوص
ليلملم شتات المعاني ليقتص منها لأوجاع الأزمنة بالتأمل فيما وراء الغياب.
شكراً كبيراً.