معدل تقييم المستوى: 299863
و ما يدريكي.. لعل هذه الروح المهترئة لها شأن عظيم عند صاحب الشأن؟ ذاك أنه لا يرضى إلا الخير لها.. لأنه الوهاب بلا حد .. أسأل الله أن يطمئم روحك.. و يعطيكِ حتى الرضا..
كُلّ ما أيْقَنْتُهُ.. رحَلا..