اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زايد الشليمي
:
هي هكــذا ...
تعرف كيف تقتنص الابداع
تقلّبُ القصائد..
عمودي ... تفعيلة ...
نحن من نهتم بالأسماء
وهي تهتم ...
بالمسَـاء... لأنها
( ترتّب هالمكان ... شوي )
:
:
|
لا أعلم إن كانت لدي القدرة على ترتيب فوضى المكان !
ولكن ما أعلمه جيداً أنني أبعثر المكان وأخلق فوضى
دون أن أتعمد ذلك ولا أعلم إن كان هذا الأمر جيداً أم لا !
لم أتعمد العامودي في التفعيلة ولم أتعمد حتى القافية
أنا أكتب فقط لأن الكتابة حياة لذا أتشبث بالحياة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زايد الشليمي
:
تمتلك ...
النهار ... وعندما يغزوها الليل
تغازله ...
تكتبُ قبل اختراع الكتابة
تعرف سيكولوجية المتلقي
لذلك دائماً
تأتي على الجرح لأنها
( ترتّب هالمكان ..شوي)
:
:
|
الليل حبر الكتابة
والنهار ورقته البيضاء
والكتابة هي نزف مشاعرنا
والجرح فوضى أخرى لا تُنكأْ
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زايد الشليمي
:
بدأنا .. ندعو السماء
لتنتشر العتمة ... في أجزائنا
ونحن وحيدون ....
رغم أن صدورنا مليئة
وجيه وذاكرة واسما
هذه الشاعرة
سمعتُ أنها عاشت ...
قبل هذه الحياة ... واختارت
شاعريّتها ... حياتها
لأنها دائماً..
( ترتّب .. هالمكان شوي..)
:
نــوف :
حقيقـة ... شاعِرة .. شاعِرة
هفواتها شعر ....
من الشعراء ... التي لا أحب
أن أقرأ .. لها
لأنها مُتعبة ... والرد عليها
أكثر تعباً
ولكن يدي (( تحكّني ))
وأجد نفسي ...
رغماً عني أقرأ ... لها
لكِ ودي
:
|
نعم صدقت ..عشت حياةً أخرى لكنني أخترت الموت دون أن أدرك عواقبه
ولكن في هذه الحياة أحاول أن أرتبها شوي
أستاذ زايد
الرد على ردودك متعب أيضاً
و لم أشأ أن يكون ردي تقليدياً لأن ردك ليس كذلك
لذا اعذر حروفي إن جنحت بعض الشيء
لأنك قراءتك الانطباعية عميقة وفارهة حين تهندم تفاصيل النص
لذاحاولت أن أجاريك وأرجو أن تلتمس العذر لحروفي القاصرة وأنا أتقلب مابين النعاس والأرق
ممتنة للفوضى الجميلة التي تركتها هنا والتي زدتُها فوضى فوق فوضاك
لقلمك الواعي والجميل والمتمرد
🙏🌹