اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميساء محمد
النّسيانُ نعمةٌ حُرم منها الكثير،والتناسي لغةُ المكسورين العظماء..
مع ذلك سيمرّ كلّ شيء ليعود كما كان حتى إن لم يكن..
إبراهيم،مررتُ من هنا بُعيدَ عودتي،ألَنْ ترحّبَ بي؟
|
أحياناً كثيرة يُنظر لكبار السن و ماهم عليه
كأنهم لم يمروا بشيء من الأمس ، إلاً الذكرى التي لا تُنسى
يعود عليها دون ادراك .. مثل: الأسماء، الاشخاص ، القصائد
لكنها من سقوط إلى سقوط .. بمحاولة التناسي
كأنها معركة تُقاتل بها بنفسك ، فمن المُنتصر بها؟
أهلاً بعودة حضورك
الأمل: ألا يعود غيابك