.
.
قال :
يا ملهمتني وين ودك تغيبين
وأنا الذي [ من بادي الوقت ] لـمِّك
لاتاخذينك . . تتركينا غريقين
فامواج مدّك ! والسلامة ف يمِّك
ردّت :
ألهمتك إن الوصل مافيه تقنين
وعرّفتني الإجحاف بـ برود دمّك
لا ياخذك جلباب فِكر المحبّين
روّح ومش الدمع بـ أطراف كمّك
.
.