اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضوء خافت
و يبقى الذهول مرتسم على ملامح التيه ...
و كم هو مرهق أن تبقى سجين العدم !
لا تدرك لهذا الفقد حداً ...
نازك ... يا نـــــازك !
|
العدمُ ياصديقتي نحنُ من نختلِقُهُ ونسمح لهُ بالتمكُّنِ مِنّا بل وابتلاعنا أحياناً !
وفي لحظة صحْو نُدرِك كم كُنّا مستغرقون في الغياب !
لكل شيء نهاية ولابُدّ مِن أوبةٍ وعودة
صديقتي الجميلة شكراً لوجودك هنا 🌹