
أبو ( ظبي )
ياشايل الظبي بين ايديه
وش لك وللظبي تشتاله
خلقك ربي كبير وبيه
داعس على الكون بنعاله
ماتسمع الا : نعم واوكيه
وابشر ، بوقته وفي حاله
ماذقت طعم الالم واالتيه
والجوع والفقر ورياله
أحّيه ياسيّدي أحيّه
من ضربة القهر واذلاله
ماشالك الدهر في رجليه
او شَحوَطكْ ب أسود عقاله
حدك تغنّي لنا كوبليه
الحزن ماشلت موّاله
ياهيه خلّ الظبي ياهيه
خله يقافز على فاله !
ياشايل الظبي بين ايديه
ماتترك الظبي في حاله ؟