اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم الودعاني
نبرتك حادة بعذوبة بالغة يا جليلة ..
وحديثك عنكِ شاهقٌ بجدية مطلقة في كبريائك ..
أما معانيكِ فهي تتعرّش في صلابةٍ مبينة ..
هذا وتتخذين من التراكيب مترساً ونصلاً ..
إن هذا النص أشبه برجم .. لكنّه يلتحف عبقريتك التعبيرية بحذرٍ تام ..
فيا للورد .. حين يقرر أن يصير حمماً
ويا لاغنية الحب حين تتخذ شاكلة أهزوجة ثأر !
|
ياه يا إبراهيم..
آلنص عرى مشاعري بهذا الوضوح؟
على الرغم من كل الرموز التي وضعتها..
كنت بينة؟
النص صفعة لمن يستحقها..
و الصفيق بالصفعات يفهم...
إبراهيم...
لك عين ثالثة وقّادة..
و لك روح شفافة ترى البواطن..
محظوظون نحن بك...
امتنان.. و أكثر..