معدل تقييم المستوى: 8875
تخيل أنك الواقع: شهور الصوم و الإحسان و تنفض عن كتوفك كل ما لا يحتسب حسنه و يمشي النور فعروقك من أنوار الصبح إيمان و يغفا الغيم في عيونك و يمطر خافقك منه
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)