اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد الموسى
___
دائماً ماتأتين جليلة الحضور ياجليلة .. بهيّة ولكِ رونق خاص ..
شدني في هذا النص أمر ..
التزامكِ ببعض الأحرف " في الشعر تُسمى القافية طبعاً " أعلم أنك تعلمين ذلك ..
أشاء
صحراء
ماء
جرداء
الضوْضاء..!
ملساءُ
المساء
هَباء
أشلاء
رداء
ظلماء
الهواء
سماء
النساء
الكِبرياء
اللُكعاء
العقلاء
فضاء
عزاء
أشاء
عنقاء
-
لايبدو لي أنها أتت بعفوية بل صُنعت لتكون هذه مواضعها ، وكأن الجليلة تريد أن تصنع جرس موسيقي
ولايبدو لي أنها مسألة تقفية فقط ، بل خروج عن القالب التقليدي في كتابة نص النثر لجعله قصيدة نثر ..
في كل الحالات بعيداً عن حبك النص وجمال لغته وبلاغته .. إلا أنني أرى فيه خروج عن الإطار بتجريب ذكي ..
بمعنى أنه ليس مجرد نص فقط ، بل البحث عن سماء أخرى خارج القوالب الجاهزة ..
-
شكراً جليلة
|
العفو يا سعيد..
بل الشكر لك لهذا الفكر المختلف ...
يقال ( لأمر جدع قصير أنفه)
و نعم الأمر كان مقصوداً و إن ظننته غير واضح..
اخترت القافية عن عمد إمعاناً في العلياء..
أو ارتفاعاً لمقام ذاتي..
ليس تكبّر لكن استحقاقي لنفسي عالٍ جداً..
أنا كائن جميل..
في نظر نفسي. .
فلا يستحق كل من هب و دب وجودي في حياته..
و الحب لا يأتي بالإجبار..
بل يحدث بلا سبب..
كنت أظنني دسست السم بالعسل ..
لكنه واضح لمن يقرأ بقلبه..
ممتنة لك سعيد..
ممتنة جداً 🌸