رغم الجرح
رغم الألم
،غم الحيرة أمام تذبذب القلب تجاه من صورته خلف سطور النص
لكنني
انحني تحية للارادة النابتة في نهاية النص
(بخير انا كنت هنا أو غادرت)
هذه الإرادة هي خلاصة التجربة الشعوريةالنبيلة
في زمن كسيح اغتال النبل والإخلاص والمودة الصادقة
لذا أقول
أبدعت سيدي
وعبرت عن كثيرين لاذنب لهم إلا أنهم احبوا بوفاء
لك تحياتي وتقديري