.
حَبيبي
وفاصلة بلُّوريّة
يَا لغُرَّة الماء .. النَّافر المُستثنى الجَاد !
لَجوجٌ على الوَصل بما كان من ضَجّ
لَحوحٌ في الفَصل لما صَار من بُهت
حَبيبي
ومَسّ " الشَدَّة .. " !؟
الصبر .. دِيمه
والنَّجوى والسِرّ والنِيَّة، والخَلد.
رَكايا على حَافة الدَّرب.
يَا شَّدخ هذا الحُب!
مُسْتجدّ الأَوْصَاب..
وكأنما يَسير بِ شَاهدة قبرٍ رُخامية. !
ماأجملك !
سارة .. ياا وردتنا
نورتي وآنستي
شكرًا لحضرتك