معدل تقييم المستوى: 75239
وإني لأهواها وأهوى زبرجداً ضوَى بينَ نهدَيها وفي لمستي ظهَرْ وما زالَ عِندي ماسةٌ هي بَعدَها كَقلبي وصدري الساطعينِ من القمرْ أَلا رُبَّ ليلٍ خِلتُها تحتَ سقفهِ عقيقةَ أحبارٍ رعاها الذي كَفَرْ